قاربت الشهرين جريمة فحص السيدات الأجنبيات بمطار الدوحة في قطر ولم يتم بث أخر التطورات ولا حتى معاقبة الفاعلين الذين قاموا بهذا الفعل الشنيع فلماذا كل هذا التستر على الواقعة ؟؟ هل حقوق المرأة في هذا البلد مستهان بها لذا المستوى ولو كان الأمر متعلق بأحد شئون قطر وإرهابها كانت من أوائل البلدان المتقدمة بذلك
بلد بطولة كأس العالم 2022 لكرة القدم ودخول آلاف الزوار الأجانب بلد الذي سوف تأتيه النساء من أنحاء العالم كيف سوف يكون أمان النساء ولو ظهر طفلاً أخر هل سوف يتم فحص النساء بالهمجية هذه وتستر بعدها ولا سوف توزع الأرباح الطائلة التي تجنيها من إرهابها لتصمت به أصوات النساء التي انتهكن على أراضيها .
إلى أي مدى سوف يطول صمت قطر عن هذه الجريمة وهل سوف فعلاً محاسبة المسؤولين عن هذا الأمر؟؟
تعليق