موقع "ناشيونال انترست" الأمريكي يوضح خطورة العلاقات الصومالية القطرية على لسان ووجهة نظر عبد الله محمد علي المدير السابق للاستخبارات الصومالية والسفير السابق لدى تركيا وبريطانيا حيث حذر من خطر النفوذ القطري الذي دمر الامان والاستقرا فى الصومال
فبعد وصول محمد عبد الله فرماجو في الصومال في 2017 الى الرئاسة بدعم قطرى لتفيذ مخططاتها واستخدام الصومال قاعدة لشن حروب ضد قوى إقليمية أخرى وتفاقمت المشاكل الأمنية وانهار الاقتصاد واصاب التوتر العلاقة مع الولايات الصومالية، و أصيبت معظم مؤسسات الدولة بالشلل
لهذا السبب تم تعيين ياسين بدعم من قطر لتفكيك الركائز الأساسية لوكالة الاستخبارات واستبدل المحترفين بمتدربين هواة ركزوا عملهم على مساعدة ودعم عمل الاستخبارات القطرية في افريقيا وبدل من التركيز على رصد وتتبع "حركة الشباب" الإرهابية التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي، قاموا باسكات المعارضة السياسية والأصوات الناقدة في المجتمع المدني الصومالي.
تعليق