حملة ممولة تقوم بها مؤسسات حقوقية ممولة للهجوم على المملكة العربية السعودية بشأن حقوق الانسان, تقف وراء تلك الحملات الممولة لمنظمة القسط الحقوقية ، التي تتخذ من لندن مقرا لها لزعزعة الاستقرار العام التي تعيشه المملكة العربية السعودية و خلق حالة من الفوضى و اشعال الفتن لوقف عجلة التنمية التي تقوم بها السعودية خلال الاعوام الماضية.
تقف عدة دول وراء تلك المنظمة التي تدعي الدفاع عن حقوق الانسان و تقوم بدور مشبوه في تمويل منظمات مشبوهة، دعمت مؤسسات إرهابية ذات فكر تكفيري، وتحمل لافتات حقوقية لعقد مؤتمرات تهاجم المملكة العربية السعودية بهدف إثارة الفتنة بالدولة, ولتشويه صورة السعودية امام المجتمع الدولي، وتتخذها منصة لمهاجمة الأنظمة العربية خاصة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب
منظمة القسط ، التي تضم في عضويتها ثلاثة إرهابيين مطلوبين، تدعم مؤتمراً يهاجم السعودية تحت لافتات حقوقية, استنكرت الشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، دور عدد من الدول المتورطين في دعم وتمويل منظمات مشبوهة وداعمة للإرهاب تحمل لافتات حقوقية مثل منظمة القسط لعقد مؤتمرات تهاجم المملكة العربية السعودية.
وتنفي الرياض وجود معتقلين سياسيين فيها لكن مسؤولين كبارا قالوا إن مراقبة الناشطين وربما اعتقالهم أيضا ضروري للحفاظ على الاستقرار الاجتماعي, فالمملكة تعيش ازهى عصورها الان حيث تتولى فيه الرياض رئاسة مجموعة العشرين, فمثل تلك الحملات لا تؤثر مطلقا على استقرار و تقدم المملكة لكبرى و ايقاف عجلة التنمية بشكل او بأخر.
تعليق