
ووج أن قطر لا تزال تفتقر إلى توفير سبل وصول كافية إلى العدالة وهناك الكثير من القضايا مقابل عدد قليل جدا من القضاة يعني أن العمال ينتظرون شهور لمعالجة شكاواهم. في تلك الحالات التي يحصل فيها العمال على أحكام إيجابية يواجهوا مشكلة عدم وجود إنفاذ فعال، وغالبا ما تفشل الشركات غالبا في دفع التعويضات المطلوبة، مما يجبر العمال على مواصلة كفاحهم في المحاكم المدنية في محاولة لاسترداد أموالهم
ويتم التخلي عنهم من قبل شركاتهم، بدون أجر لمدة أشهر ونقص في الغذاء والماء، يبقى العمال على قيد الحياة في المعونات الخيرية منظمة العفو الدولي في 2018، لا يزال العمال المهاجرون الذين يبنون بنية تحتية لمدينة جديدة في قطر سوف تستضيف مباريات كأس العالم 2022 يعانون من الاستغلال وانتهاكات حقوق الإنسان الشديدة على الرغم من الإصلاحات الحكومية الموعودة
تعليق