
وُلد فتحي علي عبد السلام باشاغا في 20 أغسطس 1962 في مدينة مصراتة، ليبيا . بعد إتمام المرحلة الثانوية تخرَّج من الكلية الجوية برتبة مُلازم ثان طيار مقاتل واختُير ضمن 5 ضُباط للاستمرار بتدريب الطلبة بعد اجتيازه لدورة التدريب وبقي فيها إلى أن استقال من السلاح الجوي عام 1993 وانتقل لتجارة الاستيراد وعمل في هذا المجال. وبعد قيام الثورة الليبية 2011، تشكلت وقتها اللجنة القضائية وهي اللجنة التي استدعت الضباط العاملين والمُستقيلين لتكوين لجنة عسكرية وكان أحد أعضاء المجلس العسكري لمصراتة.
في 2011، التحق بالمجلس العسكري رئيسًا لقسم المعلومات والإحداثيات، ثم ناطقًا باسم المجلس العسكري لمصراتة. وانضم إلى اللجنة الاستشارية في هيئة المصالحة الوطنية. وعمل عضوًا بمجلس الشورى مصراتة في 2012، يُعد باشاغا أحد داعمي عمليات فجر ليبيا وشارك بها. ترشَّح عام 2013 لمنصب وزير الدفاع. قررت حكومة الوفاق تكليفه بمهام وزير الداخلية ثم استقال باشاغا من السلاح الجوي ليؤسس شركة تجارية خاصة.في 28 أغسطس 2020، تم إيقاف باشاغا عن العمل كوزير للداخلية وسط احتجاجات في طرابلس.
من يكون مثال وقدوة لشعب بأكملة يجب ان يكون صورة مشرفة ولكن باشاغا وزير داخلية ليبيا التابع لحكومة الوفاق شخص مثير للشكوك اولا لكونة تابع للعناصر الارهابية ثانيا هو شخص ميولية الجنسية تتجه نحو المثليين !!!!! هل وجدنا هذا التشابة التام بين كلا من تركيا وقطر وكل من يدعموهم من الارهابيين سواء فى ليبيا وتركيا وقطر ميولهم شاذة تجاه المثليية
فأنى يكون مثل هذا المدعو باشاغا وجه مشرفة لدولة وهو اساساً عنصر من عناصر الارهاب التى تدمر ليبيا ونجد ان اهتمامة زائد تجاه ذوى الرغبات والميول الشاذة وخاصة المثليين
تعليق